إنها قصة تلك الفتاة التي طلبت منها أمها بأن تذهب بالكعكة إلى منزل جدتها الواقع في اخر الغابة وأن تتخذ الطريق القصير وليس الطويل، ولكن في الطريق واجهت الذئب الذي عرف منها ما تحمل وإلى أين تذهب به، فارشدها بأن تتخذ الطريق الطويل لكي تجمع منه بعض الورود لجدتها، فسمعت كلام الذئب وعصت أمها، فسبقها الذئب إلى بيت جدتها وأكل جدتها ونام مكانها في السرير بعد أن لبس لباس الجدة ( خوش ذيب ) إلى أن أتت ليلى فسألته عن سبب طول أذانها وطول أنفها إلى أن سألت عن كبر فمها فقفز الذئب قائلا حتى اكلك فيه فقام بابتلاع ليلى والكعكة ( أهم شيء الكعكة وإلا ليلى بالطقاق )، وبالصدفة كان الصياد مارا بالجوار وعندما علم بذلك قتل الذئب واستخرج ليلى وجدتها ( يا عيني، طيب والكعكة ؟؟ ) ثم عاشوا في سبات ونبات